تثير أزمة المديونية في أوروبا مخاوفاً جمة بشأن المدخرات الشخصية للأفراد، خاصة بعد أن أظهرت الأزمة في قبرص ان الدولة يمكن ان تستحوذ على جزء من تلك المدخرات في حالات الطوارئ. تلك المخاوف دفعت الألمان للتساؤل حول مآل أموالهم:
البنوك أم الاستثمار في المجالات المربحة كالعقارات: دفتر توفير أم حقيبة جلدية من بيت الأزياء المعروف "غوتشي"